في اللغة : الإبتعاد والكف ومنع النفس عن الحرام ، وما ينتقص من العزة والمروءة في الشرع : منع النفس عن الحرام والمكروه والشبهة وفضول المباحات

القيم القرآنية كلها إيجابية، ولكل قيمة تطبيقات سلوكية متنوعة، ولكل سلوك لون خاص وعبير وعبق خاص وجمال خاص بها

إنتاج المعرفة والعلم وبناء الفكر ليس غاية في ذاته وإنما هو وسيلة لتحسين حياة الإنسان وإعلاءالرسالة الحق في هذا العالم ، وهى رسالة الإسلام ال

التكوين الثقافي للفرد هو البنية المعرفية والخبراتية التي يمتلكها الفرد و،التي تشكلت عبر العديد من الوسائل والأدوات المعرفية سواء التعليم أو

شباب مصر ولا فخر ، أنهم شباب وفتيات مصر القادمون من عبق التاريخ الزاهر بحضارة بلغت عنان السماء وامتدت آلاف السنين ، إنهم شباب وفتيات مصر الم

الهوية هى أصل الشيء وحقيقته وروح الإنسان وسر الحياة فيه ، وسبب وجوده ، والسمت المميز له عن غيره ، ووثيقة الإرث الحضارى له ،و الطاقة المحركة

يحتاج الإبداع والابتكار إلى بيئة إبداعية ابتكاريه صالحه تكتشف وتنمي وتحفز وتدعمه ومن ثم تفجر القدرات العقلية الإبداعية والإبتكاريه في عقول ا

في هذا العصر أدوات القوة والفعل تعنى ما تمتلكه الدول من معرفة وتكنولوجيا واقتصاد وسلاح وقوة بشرية مدربة مؤهلة وفاعلة وبحسب ما تمتلكه من قوة

يعد نيتشه أهم علماء القيم الغريين و المؤسس الحقيقي لعلم القيم ، والذى استطاع أن ينتقل بالعقل الفلسفي الغربي من البحث عن الحقيقة والوجود إلي

الإنتاج المعرفي بأنه ابتكار و إنشاء وخلق معرفة جديدة، أو تطوير جديد لمعرفة سابقة، وليس نسخا لمعرفة من التراث، أو أنتجها الغير، ولا تدخل هنا

تكثيف الجهد لإنتاج جيل جديد من العلماء العمليين الواعين بمنظومة العلوم الإنسانية ، القادرين على صناعة جيل التحرر والنهوض

بوصلتنا العريية هى تحرير الانسان والمجتمع والشعوب من كل ما يقيد حرية تفكيرها ، ويقلص من خيارتها أو يجبرها على ما لا تحب ، أوما تكره ، أو ي

مع تطورالعلوم والمعارف أصبحث المعرفة هى الركيزة الاساسية لقوة المجتمع والدولة ، قوته الناعمة والصلبة على السواء ومن ثم أصبحت المعرفة هي الت

الأمل هو نافذة النور الأمامية التي تثبت لك بوصلة التحرك، وتؤكد لك وجود الهدف على مرمى البصر، وتضيء لك الطريق إليه

واقعنا القيمي والأخلاقي والفكري والمادي، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أننا نعيش في حالة تخلف وضعف وتردٍ، وغربة وقطيعة معرفيه مع العالم من حول

خلق الله تعالى الإنسان لاستخلافه في الأرض برسالة ومهمة كبيرة هي رسالة الإعمار والإصلاح والبناء والتطوير المستمر. في هذا السياق ينقسم الناس إ

المخرج يأتى إلينا فى كل وقت وحين ، أما الداعية فنذهب اليه فى اوقات محددة فما بالنا إن جاء كل هذا فى سياق دعاة خارجون عن نطاق العصر يفتقرون ل

وهل هذا ما يستحقه رجال شرطة مصر العظام الذين تتفاخر بهم مصر على مدار تاريخها الحديث ، وتفتخر بهم امتهم العربية فى يوم عيدهم 25 يناير من كل

بعض الازواج يفتقر إلى فهم حقيقة المرأة وقيمتها ومكانتها وكيفية التعامل معها وإحترامها وكيفية مشاركتها في حياته ، بالإضافة إلى بعض المفاهيم

اذا اردت ان تلهى مجتمع ما وتصرفه الى غير جادة الفكر والقول والعمل، وتنحرف به عن مسار العمل الصحيح ، وتعمق فيه فشله وجهله وتخلفه ، واخراجه من