اعتمد منهج التأمل الفلسفي للبحث في حقيقة القيم، مع التطوير المستمر لما يتم انتاجه من مفاهيم متجددة

نقل فكرة المقاصد إلى مفهوم القيم وجعلها صالحة لجميع الناس مسلمين وغيرهم، وهي مبنية على الضرورات البشرية التى تشمل جميع الناس

تناول القيم من خلال دراسةٍ مصطلحيةٍ للقرآن بتتبَّع مصطلح “القيم” ومشتقاته في القرآن

عظم من اهمية ومكانة ودورالقيم وجمع بين القيم والمقاصد فى تصميم منهج علمي مرجعي لبناء رؤية عمرانية إستخلافية فى العلوم الإنسانية المختلفة

اعتمد العقل والعقلانية والأخلاقية مدخلا لتكريم الانسان وتعريف الاخلاق أثرت طبيعته ومرجعيته الصوفية على مجمل فهمه للقيم

مل الجابرى على مشروع نقد العقل العربي ومحاولة اكتشاف حقيقة العقل العربي المسلم في صوره الثلاث: المجرد، والسياسي، والأخلاقي

اعتبرالقيم القرآنية بجوهرها الاخلاقى الدائم الذى تحتاجه البشرية لاستمرار حياتها

سماها بالمعايير الثابتة المطلقة الخالدة للخير والشر والصلاح والفساد التى تمتلك صلاحها وقوتها وطلاقتها من مصدرها الإلهى بالقرآن الكريم

الى دينهم وقوتهم ووحدتهم واعادة بناء الدولة الاسلامية واستعادة الخلافة، ومن هنا حدد علاقة القيم والاخلاق بالدعوة ورسم لها إطار نظريا وتطبي

النفس البشرية يسري عليها ما يسري على البدن من صحة ومرض، فكما أن صحة البدن هو اعتدال مزاجه وقيام أعضائه بوظائفها، ومرضها هو تعطيل أعضائه وضعف

قدم الفاروقى اضافة مهمة جدا للقيم الاسلامية بنقده الصريح لمنطلقات الفلسفة الغربية للقيم حيث قوضها من أساسها

بين العقاد الجذورالفلسفسة لحتمية وجود مصدرللقيم أعلى وأحق وأعدل وأجل وأهم من الانسان وأولى بالقبول و بالطاعة والانقياد

الخلق هو الفضيلة التى ترتقي بالفرد والاسرة والمجتمع، وهو شعور المرء أنه مسؤول أمام ضميره عمَّا يجب أن يفعل

قدم د. دراز تأصيلا فلسفيا علميا بمنهجية جديدة للقيم القرآنية الإسلامية يتمايز عما سبقه ويتوافق مع معطيات وتحديات العصر الحديث

القيم عند بن خلدون م / 808 هــ، 1406 م هي سنن وقوانين اجتماعية تخضع لها كل أحوال الإنسان في إقامة الدين والدولة واهمها القيم الاجتماعية

انطلق بن القيم من فرضية أن الأخلاق الحميدة يولد بعضها بعضا والقبيحة كذلك أصول الأخلاق الحسنة إلى أربعة: الصبر، والعفة، والشجاعة، والعدل

تصور بن تيمية فى الأخلاق يتضمن عدة عناصر : افترض أن قوى الإنسان ثلاث : قوة العقل وقوة الغضب وقوة الشهوة

بين وأصل وأكد على ان القرآن الكريم هو المصدرالأساس للقيم ، وربط القيم بآياتها

عرّف الأصفهاني المكارم المطلقة بأنها "اسم لما لا يتحاشى من أن يوصف الباري جل ثناؤه بها أو بأكثرها نحو الحكمة والجود والحلم والعفو

لم يستخدم مصطلح القيم، واستخدم مصطلح الأخلاق ومعاني روحية وأنتقل الى التطبيقات الإجرائية السلوكية التفصيلية فى حياة المسلم